cool_star

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اتمني ان تكوف فريش وتعشها معانا

منوريين طبعا المنتدياي حاجه انتو عايزنها اي طلبانا موجود واميلي موجوداهم حاجه كلو يبقي في مصلحه المنتدي ودا مش بتاعي انا كلنا هنا اخواتيعني بتاعكم قبلي كول استار
يـــا جمـــاعـــه اي مشــكــــله اي طـــلب ادخل اعمل توبيك وقول اللي انته عايزه في قسم الاداره اسف الصفحه تحياتي المدير العام

2 مشترك

    الحب فى التليفون

    محمد bobo
    محمد bobo
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 284
    نقاط : 447
    تاريخ التسجيل : 01/10/2009

    الحب فى التليفون Empty الحب فى التليفون

    مُساهمة من طرف محمد bobo الخميس أكتوبر 08, 2009 3:35 am

    بعد دخول الموبايل حياتنا..الحب من أول نظرة أم من اول رنه؟ (الأسماء فى القصة غير حقيقية)

    قديماً قيل الحب من أول نظرة وسار هذا القول مثلاً بين الناس.
    الان مع تطور الاجهزة الحديثة ولاسيما الموبايل هل بقي الحب من اول نظرة او من اول رنة؟
    فحتى الحب تطور مع تطور التكنولوجيا الحديثة، ومجرد اتصال خاطىء أو عابث من الممكن أن يقود صاحبه للوقوع في فخ الحب .
    إذن هو فعلا الحب من أول رنة.
    • النمرة كانت غلط :
    كانت مكالمة مزعجة لكنها أصبحت أجمل رنة موبايل في حياة رنا اليوم كما تقول:
    « يزعجني جدا أي هاتف يرن بعد منتصف الليل واشعر ان هناك شيئاً سيئاً قد حدث ، لذلك تضايقت جدا عندما أقلقني جرس الموبايل بعد الثانية فجراً ووجدت أن المتصل قد أخطأ طلب الرقم واعتذر وانتهى الامر بالنسبة لي، لكن في اليوم التالي وجدت الموبايل يرن مرة اخرى بنفس الرقم في نفس الموعد فقررت تجاهله لعلمي ان الرقم خطأ، لكن المتصل استمر على ذلك لعدة أيام حتى وجدت نفسي اتعجب لالحاحه وبصراحة اعجبني هذا الالحاح .وبرغم انني كنت جافة عندما اجبت المتصل الا انه كان مهذبا جدا وهو يعتذر عن ازعاجي ويطلب ان يتعرف علي لان شيئاً في صوتي قد جذبه لي ويريد أن يعرف ما هو لانه كما قال ليس من السهل ان يعجب بمجرد صوت في التليفون، في الحقيقة شعرت انه يقول الحقيقة وفكرت بانه لامانع من أن نتعارف طالما سأحتفظ ببياناتي الشخصية لنفسي ولن اخبره سوى باسمي ومعلومات عامة معي، كنت بشكل ما اشعر بالفضول او اتسلى لبعض الوقت ، لكن بمرور الوقت وجدت انني انجذب له وأعجب بشخصيته وكلماته معي ولم اشعر بانه يكذب في اي شيء اخبرني به عن نفسه .لكنني ترددت كثيرا ثم رفضت عندما طلب بعد شهور مقابلتي فقد كانت هذه خطوة قررت الا افعلها منذ البداية واحترمت انه لم يلح علي لكن بعد وقت وجدت انني اريد بشدة ان اراه بعد ان شعرت ان ما اشعر به نحوه تجاوز مرحلة الاعجاب وتحول لحب وباح هو ايضا لي بحبه.
    اتهمتني صديقاتي بالجنون في انني صدقت حبه وانني وافقت أن اقابله لكنني لم استمع لهن وذهبت لمقابلته وكان وسيما كما تخيلته تماما وصادقا فبعد عدة مقابلات بريئة بيننا تقدم لخطبتي، والآن كلما رن على الموبايل اشعر ان رنته هي اجمل رنة في العالم .»أما محمد ماجد فيعترف ان كل الموضوع بدأ لمجرد التسلية لا أكثر لكن النهاية كانت مفاجئة :» مثل معظم الشباب كنت اشعر بالملل فقررت ان اسلي نفسي بطلب اي رقم موبايل يشبه رقمي مع تغيير شبكة الخدمة او تغيير رقم واحد واسال عن نفسي لكي لا ابدو كمن يعاكس فعلا، كررت الموضوع لعدة مرات حتى فوجئت بصوت بنت رقيقه يجيب الهاتف وكان يبدو انني قد ايقظتها من النوم، وطبعا بعد ان سالت عن رقم قريب من رقمها اقتنعت بانني اخطأت الرقم واعتذرت لها وانتهت المكالمة واكتفيت من التسلية لهذه الليلة .لكن صوتها ظل شاغلا بالي لوقت طويل خلال تلك الليلة ولليالي أخرى تالية حتى قررت اعادة التجربة بعد مرور اسبوع تقريبا، وفي هذه المرة كانت مستيقظة وكانت رقيقة جدا لم تغضب من تكرار الخطأ مني مرة أخرى .وضحكنا معا على هذا الخطأ المتكرر وبدأت اجاذبها الحديث فاستجابت لي ويبدو أنها أيضاً كانت تشعر بالملل وتريد أن تتسلى .وقررنا ان نصبح اصدقاء عبر الهاتف فقط ولا يخبر اي منا الآخر بمعلومات شخصية عن نفسه حتى لا اتسبب بمشاكل لبعضنا. ودون أن انتبه أو اخطط تسلل حبها إلى قلبي ووجدت نفسي مشغولا بها وفعلا وأريد أن اعرف المزيد عنها وأن اراها بشكل حقيقي ليكتمل خيال الصوت بالصورة، لكنها كانت حريصة على الا اعرف عنها الكثير وصرحت لي بانها قلقة مني خاصة بعد أن عرفت انني متعود على المعاكسة بالموبايل .مع الوقت بدأت تطمئن لي وتخبرني بمعلومات قليلة عن نفسها بل باحت لي بانها معجبة بي واخبرتها انني فعلا وقعت في حبها وبمرور وقت اكثر كانت قد بدأت تثق في وتصدق حبي لها واخلاصي في هذا الحب فوافقت بعد شهور كثيرة أن نتقابل .فعلا كانت الصورة مناسبة جدا لخيال الصوت الذي سرق قلبي وتأكدت أنني أحبها فعلا بصدق ومع أول مقابلة شعرت أنها مختلفة عن اي فتاة تعرفت بها من قبل ولم اجد مشكلة وانا اطلب منها ان تسمح لي بالتقدم لخطبتها برغم انني تعرفت عليها عن طريق معاكسة تليفون لكنها كانت في الحقيقة علاقة حب من اول رنة .»بالنسبة إلى مريم يوسف كانت هي المُخطئة في الاتصال الخاطيء في البداية كما تقول :» كنت أتصل بصديقتي واخطأت في احد الارقام ولم انتبه حتى عندما أجاب علي صوت شاب فقد توقعت انه من الممكن أن يكون أخاها فسالت عنها بشكل عادي ، لكن هو ظن انني اتعمد المعاكسة فقال لي انها غير موجودة في الوقت الحالي وسالني عن اسمي فاخبرتها به بحسن نية وطلبت منه أن يخبرها باتصالي بها وانهيت المكالمة.
    انتبهت بالطبع بعدها إلى أنني اتصلت برقم غلط لكنني لم افعل شيئا ونسيت الموضوع، لكن فوجئت يوما بهاتفي يرن برقم كان شبيها برقم اعرفه فاجبت عليه تلقائي ووجدت من يسال عني بالاسم فاخبرته انها انا، وعندما سالته من هو اخذ يعابثني بكلام من نوع « الا تعرفين صوتي؟» و « هل نسيتي بهذه السهولة؟ « فعرفت انها معاكسة واغلقت الخط وعندما اتصل مرة ثانية بعدها في نفس اليوم لم ارد عليه، لكنه لم ييأس واستمر يتصل لمده شهر كامل حتى انني اندهشت من اصراره وصبره وقررت ان ارد عليه لاعرف ماذا يريد مني .بصراحة وجدته شاباً لطيفا ومهذبا وكان اتصاله بي مسليا لم يزعجني، وعندما لا اشعر برغبة في الحديث او لا تكون ظروفي في البيت مناسبة كان يتفهم ذلك بسرعة فلم اجد ان تحادثنا مشكلة بالنسبة لي خاصة انه كان ناضجا يساعدني عندما احدثه عن مشاكلي مع زملائي وزميلاتي في الجامعة او حتى مع أهلي في البيت ودائما تكون نصائحه جيدة ومفيدة فقررت ان نكون اصدقاء عبر الهاتف ولم اشعر ان في ذلك خطأ ما.
    بعد شهور طلب مقابلتي وامام الحاحه وافقت واخترت ان يكون اللقاء في الجامعة لنكون في مكان محترم ولا يذهب بافكاره لبعيد بالنسبة لي، وكان فعلا محترما بعد اللقاء ولم يزعجني اكثر او يتجرأ علي لانني قبلت بلقائه، لكنني بعد عدة لقاءات وشهور وجدته يعترف لي بحبه وفي ذلك الوقت كنت قد بدات اتعلق به انا ايضا واشعر انه قريب من قلبي جدا فبادلته مشاعره واصبحت مجرد مكالمة خطأ لصديقتي بداية اجمل قصة حب في حياتي.
    اصبحت رسائل الحب على الموبايل باردة ومكررة ومتداولة بين الشباب وعلى شبكة انترنت، فقط ابحث عن كلمات جاهزة ومشاعر معلبة دون ان ترهق نفسك بالتفكير ولا قلبك بالاحساس والطرف الآخر دائما يصدق بسهولة انها من وحي خيالك.مجموعة من رسائل الحب والجمل الغرامية يتبادلها الشباب والبنات ايضاً ودائما هناك الجديد في كل وقت وكل مناسبة، ومن هذه الجمل في الرسائل القصيرة:
    دمعه تسيل و شمعة تنطفي و العمر بدونـــك يختفي و من دونك قلبي ينتهي
    إن هواك في قلبي يضيء العمر إشراقا سيبقى حبنا أبدا برغم البعد عملاقا
    ذرفت دمعه في أحد المحيطات إن استطاعوا الحصول عليها أعدك بنسيانك
    • وجبهة للمعارضة أيضاً :
    على الجانب الآخر كانت هناك جبهة من المعارضين والمعارضات للحب على الموبايل:
    نسمة تعارض بشدة استبدال المواجهة والمكاشفة الصريحة بالمشاعر لصالح تكنولوجيا الموبايل وتقول:
    «انتهي بالموبايل الحب الحقيقي الرومانسي واصبحت مشاعر الحب جاهزة و مغلفة بالسوليفان الجميل من الخارج فقط، حب سهل وينتهي بسهولة أيضاً ، ويمكنك انت تحب وانت في اي حال واي مكان سواء في العمل أو في في المنزل أو حتى في الحمام لدرجة انني اجد بنت او ولد يحبان بعضهما على الموبايل في زحام الاوتوبيس، انتهت الرومانسية فعلا من الحب واصبح مجرد شيء تعودنا على ممارسته باي حال حتى فقد معناه وجماله الروحاني .
    وتتفق معها ندى في كلماتها :
    « افهم ان اكلم حبيبي على الموبايل لأطمئن عليه او لنحدد موعد اللقاء انما لا اؤمن بان احبه على الموبايل فمشاعرنا لها قدسية وحلاوة لا يستطيع الموبايل ان ينقلها للطرف الآخر كما نشعر بها فعلاً .
    الحب على الموبايل كذبة او وسيلة للخداع فطالما لا ارى الطرف الآخر فكيف استطيع ان اصدقه او اثق به وبما يقوله لي من كلمات الحب والعشق!؟



    بوبو
    cool_star
    cool_star
    ..(( المدير العام ))..
    ..(( المدير العام ))..


    ذكر
    عدد المساهمات : 212
    نقاط : 248
    تاريخ التسجيل : 30/09/2009
    العمر : 33
    الموقع : coolstar.ahlamontada.com

    الحب فى التليفون Empty رد: الحب فى التليفون

    مُساهمة من طرف cool_star الأحد أكتوبر 11, 2009 9:19 am

    الحب فى التليفون M5znk-19cfe23b83


    يا جامد
    ههههههههههههههههههههههههه

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 23, 2024 2:04 pm